على الرغم من أن بارق علي عبيد فتاة صغيرة، الا انها عانت الكثير من الصدمات والمشقة في حياتها. كان والدها سائق شاحنة قتل على يد الإرهابيين وبعد أربعة أشهر قُتل الجد الذي كان يعتني بها. للأسف كانت عائلة والدها وأمها يخوضون معركة قضائية لحضانة بارق وأخواتها الخمس. فقدت أمها المعركة القضائية بسبب عدم كفاية التقارير الطبية التي وصمتها بإنها تعاني من اضطراب عقلي. ومع ذلك لم تستسلم والدة بارق فبعد صراع طويل في المحكمة، استعادت والدتها حضانة بارق وأخواتها.